وأضاف الزمامي أن هذا لم يحدث في قضية معيد. وذكر أن جثة الفتى لم تسلم حتى اليوم الى الاسرة وانها لا تعرف المكان الذي دفن فيه.
وقال ان الصبي المقتول اختفى بعد أن أدى صلاة العشاء مع والده وان جثته عثر عليها في اليوم التالي وبها علامات اعتداء جنسي.
واعتقل الحكمي بعد 5 أيام من ذلك في أعقاب استجواب عدد من الرجال أيضا في القضية. وقال الزمامي إن الصبي تعرض للضرب الى أن أدلى باعتراف أصبح الاساس الذي قامت عليه محاكمته وحكم بادانته.
وحسب "رويترز" فانه لم يتسن على الفور الوصول الى مسؤولين في الشرطة للحصول على تعليق.
وقال الزمامي ان الاسرة تطالب بتعويض يبلغ 10 ملايين ريال وبمحاكمة ضباط الشرطة الضالعين في القضية.
قبل المجتمع على مضض الأحكام الغريبة في قضايا النسب من مبدأ ( القضاه ابخص) وهذا القبول بسبب ان الأثر-على عظمه- هو تفريق أسره (كان الله في عونهم